The Ultimate Guide To تقنيات تجنب الحوادث
Wiki Article
يتم هنا وصف هذه النماذج واحدًا تلو الآخر ، مع تعليقات على أسباب التغييرات والتطورات التي تم إجراؤها. أخيرًا ، تم اقتراح توليف مؤقت للنماذج الثلاثة. وبالتالي ، تم تقديم ومناقشة ما مجموعه أربعة نماذج ، مع وجود أوجه تشابه كبيرة.
من الأفضل أن تتعامل دوماً مع سائقٍ محدد، لكن إذا كان الشخص الذي تريده أن يقود السيارة مخموراً إيَّاك أن تسمح له بالقيادة.
حركة جسدية عندما وقع الحدث الأول. يتم وصف الكائنات المعنية ، وبالنسبة لتلك المتعلقة بالأحداث ، تشمل خصائص الكائنات الموقف والحركة
هوية مكان العمل والعمل نفسه (أي المعلومات المتعلقة بالقطاع أو التجارة التي يقع فيها مكان العمل) ، وعمليات العمل والتكنولوجيا التي تميز العمل
على الرغم من حقيقة أن الحماية من الارتداد ساعدت في منع الإصابات ، إلا أن الآلية ليست مباشرة. حتى لو كانت هذه الترتيبات الوقائية ناجحة ، فإن تأثيراتها في التحليل النهائي ليس لها علاقة خطية بالسلامة. حالتان آمنتان ، واقي الرشوة وحماية الساق ، لا تضاعف السلامة.
تتمثل إحدى الخطوات الجديدة في إدارة السلامة في مفهوم ثقافة السلامة. قد يكون مفهومًا صعبًا ، لأن الثقافة ليست كيانًا مرئيًا. إنه مفهوم مجرد سائد داخل منظمة أو مجتمع.
ونتيجة لذلك، يكون السائق غير قادر على رؤية المركبات والدراجات النارية والمشاة الذين يكونون في الجزء الأمامي المباشر للشاحنة.
اقرأ أيضاً: شاهد المزيد السيارات ذاتية القيادة : هوس أم احتياج ؟ دليلك الشامل
عند الاعتراف بالأهمية المسببة للأمراض المحتملة للظروف الأوسع المحيطة بالحادث ، يجب أن يأخذ النموذج الذي يصف سببية الحادث بشكل أفضل في الاعتبار التوقيت النسبي للعناصر وكيفية ارتباطها ببعضها البعض.
إذاً، ما هي النقطة العمياء وكيف يمكن تجنب الحوادث المرتبطة بها ؟
يمكن تحقيق ذلك عن طريق الحفاظ على مسافة آمنة بجوار هذه المركبات، وتجنب البقاء في هذه الزوايا العمياء لفترة طويلة.
تُعد الزاوية العمياء الخلفية تحديًا كبيرًا للسلامة ا الطرقية، وبشكل خاص لسائقي المركبات الثقيلة. فغالبًا ما يكون لدى سائقي الشاحنات الثقيلة صعوبة في رؤية المركبات وراكبي الدراجات النارية الذين يقتربون من الشاحنة من الخلف.
بالإضافة إلى ذلك، يجب على مستعملي الطريق الآخرين أن يكونوا على دراية بالزوايا العمياء للشاحنات الثقيلة وأن يتخذوا التدابير اللازمة عند الاقتراب منها.
تتمثل المساهمة الرئيسية لهذه النظرية في إبراز حقيقة أنه نادرًا ما يكون حادثًا ناتجًا عن سبب أو فعل واحد.